نرى أنّ الاهتمام بثقافة الأمم والشعوب مركّب رئيس من مركّبات التنمية والنهوض، أمّا الاهتمام بالثقافة الفلسطينيّة، فنراه أساسًا من أسس التحرّر. الأمم التي تهتمّ بثقافة
لا يغيب عن كتابة طرابيشي نقد بنيويّ لاذع للمجتمع الأبويّ الذّكوريّ. وهو لا ينهج نهجًا مهذبًا حذرًا في وصف الذكوريّة في الإنتاج الرّوائيّ والمعرفيّ العربيّ،